Feed Counter
Popular Posts
-
مع اقتراب ميعاد عرض The Avengers والذي سيعرض في الرابع من مايو .. اي بعد شهران من الآن .. تقرر مارفيل ان تثير حماس الجماهير العريضة التي تنت... -
البوستر الأول لفيلم رينر الجديد .. والذي سيكون نظرة جديدة لثلاثية مات ديمون السابقة .. البوستر جديد جداً من حيث الشكل .. ولافت الي اقصي الدر... -
بالرغم من ان الجزء الجديد من سلسلة ثلاثي الحب الإسطوري Twilight لا زال علي ميعاد عرضها الكثير الا ان العديد من البوسترات بدأت في الظهور بالف... -
" بين ستيلر " (بيهيس)! .. فلو كنت من سيئ الحظ الذين شاهدوا فيلميه الأخيرين Little Fockers و Tower Heist ؛ لأدركت هذه ال... -
من المحتمل جدا انكم لم تسمعوا عن Doctor Who هو من اهم واقدم المسلسلات البريطانيه . يرجع تاريخه الى عام 1963 على قناة BBC في رأيي الخ...
Inception 2010 Review : وكأننا لم نشاهد أفلامـاً من قبل !
1:03 ص | 
Posted by
Ahmed Magdy Shawky
البيانات الأساسية : Inception زرع الأفكار 2010- إخراج : كريستوفر نولان - بطولة : ليوناردو دي كابريو، جوزيف ليفيت، إلين بيج، كلين ميرفي.
Review :
كم مخرج يستطيع أن يُسيطر علي عقلك وانتباهك لمدة ساعتين ونصف بلا انقطاع، مثبتاً لك من جديد -مع كل فيلم له- انه مازال هناك الجديد ليُقال في عالم السينما ونحن في عام 2010؟ يجعلك تفكر وأنت تشاهد فيلمه بأنفاس مبهورة : كيف لم يفكر انسان في هذه الفكرة من قبل؟..وكيف فكر فيها هو؟..وكيف طوعها وصاغها بهذه الصورة المركبة المعقدة -القابلة للفهم برغم ذلك !- الجذابة المثيرة ؟هذا هو كريستوفر نولان ببساطه..أسطورة الإبداع البصري السينمائي في العقد الأخير..وهذا هو فيلمه الجديد Inception، أو زرع الأفكار..أول فيلم في تاريخ السينما تتجاوز ميزانية إنتاجه 200 مليون دولار دون أن يكون الفيلم مستنداً لفرنشايز قائم (قصة أو رسوم متحركة أو لعبة فيديو)..وهو حتماً يستحق.
ليس من السهولة أن تكتب قصتك عن جولات في عالم الأحلام (والأحلام بداخل الأحلام !) لهذا أنا منبهر بشدة بقدرة نولان علي السيطرة علي خيوط القصة، وحياكتها درامياً بهذا الشكل الرائع..لا عجب أن كتابة السيناريو استغرقت منه حوالي عشرة سنوات - تخللتها قيامه بإخراج أفلام Batman Begins , The Dark Knight, The Prestige- وخلالها أيضاً اكتسب المزيد من الخبرة في صناعة الأفلام ضخمة الإنتاج.
Inception-Dream share هـو جهاز اخترعه وطوره الجيش الأمريكي لتدريب جنوده علي إطلاق النار، ولكن هناك من يستخدمه في أعمال أخري..كوب (دي كابريو) هو أبرع من يستخدمونه في اقتحام أحلام الأشخاص، لسرقة أفكار..أو لزرع أفكار يتصور هؤلاء الأشخاص فيما بعد انها قادمة من أعماقهم نفسها !
كما تري الفكرة تقلب الكيان..هذه أرض جديدة نقية عذراء لم يطئها بشر..ومن هنا تأتي أصالة الفيلم. وبعد ان نتعرف علي ما يفعله كوب (دي كابريو) من خلال عمليته الفاشلة لحساب شركة كوبول للهندسة، والتي كان من المفترض فيها ان يقتحم عقل التايكون الياباني سايتو (كين واتنبي) بحثاً عن وثائق سرية. تبدأ رحلة هروب كوب من عملائه القدامـي الذين يطالبون برأسه، الا ان سايتو -الذي اتضح انه كان يعلم بما يفعله، وتركه يقتحم عقله بمزاجه كأختبار لقدراته- يقدم له العرض المغري بإسقاط كل التهم الموجهة له في بلده، مقابل عملية خاصة ينفذها من أجله.
وتبدأ هنا تيمة (فريق في مهمة)..لنتعرف علي آرثر (جوزيف ليفيت) مساعد كوب، وآريادني (إلين بايج) الطالبة المعمارية الفذة، التي تقوم بتصميم البيئة المكانية التي ستدور فيها الأحداث..وإيمز (توم هاردي) المزور الذي يخدع الجميع في عالم الأحلام..وكذلك يوسف (ديليب راو) الكيميائي الذي يصنع المخدر الذي اضطروا لأستخدامه للدخول في ثلاث مستويات أخلام داخل عقل الضحية !
ويقفز معهم سايتو فيما اسموه بدور السائح، وهو الشخص الذي لا دور فعلي له، إلا التأكد من نجاح المهمة، وعادة ما يقوم به صاحب العمل.
آريادني جديدة علي الفريق لذا تتخذ هي دور المشاهد ليشرح لنا نولان من خلالها خلفية بطله كوب المتهم بقتل زوجته مول (ماريون كويتلارد) وبسبب هذه التهمة لا يستطيع العودة إلي بلاده، لرؤية طفليه.
وكم هي مدهشة الرحلات التجريبية التي يخوضها الفريق في عالم الاحلام، بحثاً عن فكرة تصلح لإقحامها في عقل روبرت فيشر(كلين ميرفي) ضحيتهم..أو الرحلة التي قام بها كوب مع آريادني ليشرح لها ماهية عالم الأحلام، وكيف تتشكل المباني والشوارع والمرئيات علي أفكار الحالم أو المصمم.
كل هذه المشاهد هي المشاهد التحضيرية للعملية نفسها التي سيقوم بها الفريق..وهي في حد ذاتها مدهشة إلي الحد الذي ترغب عنده في إعادة الفيلم من أوله، علي الأقل حتي يتسني لك الوقت لإعادة التفكير، والفهم والأستيعاب..لعل هذا سبباً لإعادة مشاهدته أكثر من مرة.
عندما يبدأ الفريق عمليته فلابد من جلسة مريحة وهدوء، ويقومون بتوصيل الأسلاك للأنتقال إلي العالم الأخر !..مشاهد تذكرك بعالم Matrix الشهير لكنها ألعن..
في المرحلة الأولي يفشل الفريق في انتزاع المعلومات من كلين ميرفي بعد مواجهة شرسة مع الدفاعات العقلية التي اكتسبها من خلال تدريبه علي يد مدرب أفكار، فيضطروا إلي توصيل الأسلاك مرة أخري واختراق الطبقة الثانية في عالم الأحلام لتجربة خطة جديدة، وهكذا دواليك إلي أن يصل الفريق للمرحلة الرابعة برغم انهم اتفقوا علي ثلاثة فقط من البداية.
في كل مرحلة يترك الفريق واحداً خلفه لكي يوقظهم من خلال دفعة أو Kick متوازنة مع دفعات أخري في نفس التوقيت، علي كل المستويات..ليخترق النائمون حاجز الحلم عبر طبقاته، ويستيقظوا فعلياً في عالم الواقع. ولكن المشاكل كثيرة، وعملية ضبط التوقيت علي المستويات المختلفة صعبة وليست سهلة..ومع كل طبقة يتعمقونها تزداد خطورة ما يمكن ان يحدث لو ظهرت مول زوجة كوب التي تتعمد إفساد كل ما يحاول كوب تنفيذه لتجبره علي البقاء معها في عالم الأحلام.
لهذا فأنت تقف فعلياً علي حافة مقعدك لمعرفة ماذا سيحدث، وهل سينجح أبطالك في إنجاز المهمة، وإذا نجحوا فكيف سينجحون في الخروج من عالم الأحلام، ويعودوا إلي عالم الواقع؟..ام سيظلوا محبوسين للأبد في تيه الأحلام اللانهائي!
لا يمكن تصور إبداع يفوق إبداع نولان في هذا الفيلم علي كل المستويات..تركيب المشاهد مدهش..الألعاب المعمارية الكثيرة داخل المدينة التخيلية التي يصممها الحالم ليس لها مثيل، ولا يمكن أن توصف ما لم تُري بالعين بأقصي مستوي دقة ممكن.
تأثير الحركة والخبطات اللإرادية في طبقات الأحلام علي الطبقات التي تليها حابس للأنفاس..ولا أبدع من المشهد الذي تنقلب فيه السيارة في الطبقة الأولي، فتُفقد الجاذبية تماماً في الطبقة الثانية، ويضطر جوزيف ليفيت لخوض صراع مدهش مع حارس شرس علي سقف وحوائط الممر بدون جاذبية! المشهد الذي تشعر أن عينيك تريد ان تقفز من وجهك فيه وانت تشاهده !
نهاية الفيلم رائعة..يمكن اعتبارها نهاية مفتوحة أو هي نصف مغلقة..ما يمكنني تأكيده ان كوب لم يخرج من الحلم كبقية رفاقه.
ليوناردو دي كابريو هو أفضل ممثلي أمريكا الرجال في هذه الفترة من وجهة نظري..أفلامه رائعة، وأدواره ثقيلة مميزة، ويعمل دوماً مع كبار المخرجين..انه الأول حالياً بلا منازع.
جوزيف ليفيت جاءته الفرصة أخيراً للتألق في فيلم كبير مع ستوديو ضخم، وليثبت انه ممثل بارع بارع إلي أقصي حد ممكن..أثار إعجابي بفظاعة، ولا علاقة لهذا بتحيزي الشديد له منذ دوره في الفيلم المستقل 500 يوم من سمر.
إلين بايج ممتازة وموفقة في كل شئ في هذا الفيلم، من طريقة مشيتها إلي ذكاء شخصيتها، وتأقلمها السريع مع الفكرة الجديدة عليها..غني عن الذكر جمالها الفريد.
توم هاردي وأريحيته التمثيلية التي تثير إعجابي..كلين ميرفي أيضاً أدي دوراً جيداً لوريث لديه علاقة سيئة مع والده.
ماريون كوتيلارد أدت ثاني أبدع الأدوار في رأيي في هذا الفيلم بعد دي كابريو، وبرزت براعتها الفائقة في المشهد الأخير الذي تتوسل فيه لكوب لكي يبقي معها في عالم الاحلام.
وتختم الدائرة التمثيلية براعتها بمشاركة المتميز مايكل كين في دور والد كوب بثلاثة مشاهد فقط. حفظت لكين دوراً في أفلام نولان كالمعتاد.
موسيقي هانز زيمر مميزة كالعادة - سنضعها علي المدونة قريباً ان شاء الله- وأغنية اديث بياف الشهيرة Rien de rien جاءت ملائمة تماماً لبقية ألحان زيمر في الفيلم..وبالمناسبة فأن ماريون كوتيلارد قامت بتجسيد اديث بياف في فيلم La Vie en rose عام 2007، وتفادياً لأي توقعات أو ربط كان نولان ينوي تغيير الأغنية في الفيلم عندما انضمت كوتيلارد للفريق، الا ان هانز زيمر أقنعه بالإبقاء عليها..أحسنت صنيعاً يا زيمر!
يعتبر Inception خامس أفلام نولان التي تدخل في قائمة أفضل 250 فيلم في التاريخ، بعد Memento, The Prestige, Batman Begins, The Dark Knight.
شاهدت الفيلم ثلاث مرات لا لشئ الا لأنه استحقها وكسبها..ومن وسط إعجابي الشديد به استطعت ان أخرج بثلاثة أخطاء صغيرة، يمكن الرد عليها، إلا انه يمكن الرد علي الرد أيضاً لتبقي معلقة..
1) كيف لم يتعرف فيشر سايتو في المغامرة، وهو الذي يعتبر عدو والده الاول ومنافسه اللدود؟
2) لماذا ظهر سايتو عجوزاً عندما عاد إليه كوب ليخرج به من متاهه الأحلام؟
3) المتتالية الزمنية من خلال طبقات الحلم ظهرت ثابتة (خمسة دقائق في الواقع تساوي ساعة في أول طبقة من طبقات الحلم..إلخ) هذه المتتالية المفترض ان تختلف من شخص لاخر علي حسب طريقة مخه في التعامل مع الأفكار..(النقطة الاخيرة اكتشفها صديقاً لي)
التقييم النهائي 9.5/10
Labels:
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
10 comments:
بخصوص التلات نقط
تالت واحده دي سبيسفك اوي اوي اوي و مكنش هيبقى ليها لازمه في الفيلم غير تعقيد الأمور
رقم واحد : الأخ فيشر كما واضح مالوش في عالم الاعمال ولا اي حاجه و ابوه باعده عن كل الحاجات دي و براوننج ده هو اللى ماسك كل حاجه فمن الطبيعي انه ميعرفش شكل سايتو حتى لو عارف اسمه
ثانيا : الأخ سايتو دخل الليمبو قبلهم بكام دقيقه فعدى عليه وقت كتيييير بمقاييس الإنسيبشن , ده كان وضحه كوب ف اول الفيلم
يا مجدي ....ايه احبارك...واحشني والله
المهم انا عايز بس اقول تحليل من اعتقادي الشخصي على الاخطاء اللي انتا خرجت بيها من الفيلم
اولا : لم يتعرف فيشر على سايتو في المغامرة لأن فيشر كان غير فريب من والده او كما قال سايتو ان علاقته بوالده كانت معقدة نوعا ما...و على هذا الاساس فإن من المؤكد ان فيشر لا يعرف اعداء والده جيدا حيت انه كان بعيد عن ادارة الشركة نفسها
ثانيا : ظهر سايتو عجوزا لانه من اهتقادي الشخصي سايتو نفسه هو الذي يحلم عندما كبر في السن و كان يحلم بكوب الذي يريده ان ياتي معه لتنفيذ وعده له كما فعلت مول بكوب سابقا عندما ماتت و اصبحت تظهر له في احلامه دائما و تريده ان ياتي معها
فتجد في هذا المشهد كوب يقول لسايتو
"هد معي لنكون شابين صغيرين معا مرة اخرى"
ثالثا : انتا على حق في ان المتتالية الزمنية تختلف من شخص لآخر على حسب طربقة مخه ولكن دعني اوضح :
جميعهم اخذوا نفس كمية من المخدر الكافي ليدخلو معا الى الاحلام المتتالية و لكن كمية المخدر كبيرة لدرجة انهم لا يسطتيعوا ان يخرجوا من الحلم عندما يموتون بداخله و لكن يخرجون عن طريق الركلة التي سوف تحدث لهم جميعا في نفس الوقت و التي هي كافية لابطال مقعول المخدر لهم جمبعا في نفس الوقت ايضا و بذلك يتم ايقاظهم من الحلم معا
و بالتالي لن تفرق نقطة ان جميعهم ليس لهم نفس المتتابعة الزمنية
و اخيرا احب ان اوضح ان الفيلم اعجبني بشدة و انني لم افكر في حياتي في نقطة ان العقل في الحلم يعمل بشكل اسرع ولذلك فإن الوقت يمر بشكل أبطأ و خمس دقائق في الحقيقة تساوي ساعة في الحلم
انا اعرف هذه النقطة جيدا لكني لم افكر او اتخيل اننا يمكننا ان نستفاد متها و ان نستغلها حتى
و الفيلم اكثر من رائع ليس لقصته او لإخراجه فقط و لكن للفكرة التي قام عليها الفيلم نفسه فهي فكرة اتحدى ان تكون دارت في عقل اي شخص في العالم من قبل
و اسف على الإطالة
أنا أشكركم يا شباب علي المشاركة برأيكم في المقال..وأنا قلت والله ان هذه النقاط يمكن الرد عليها..ولكني بصراحة غير مقتنع كيف لا يعرف فيشر شكل سايتو أو حتي اسمه -الذي قالوه امامه كثيراً- ولو علي سبيل الثقافة، أو الإضطلاع او الصدفة..فكان يجب ان يكون الفريق حويطاً من هذه الناحية، وينتحل سايتو شخصية أخري.
فعلاً النقطة الثالثة لا هدف لها الا تعقيد الفيلم أكثر، ولكن الحذلقة واجبة من كل الـ Movie Geeks خاصة مع فيلم كهذا..ها ؟
وبالمناسبة عجبني جداً ردك عليها يا محسن..فعلاً ممكن يكون للمخدر تأثير في الموضوع ده.
و شكراً يا يحيي علي التوضيح في النقطة التانية.
عجبني المقال جداً ، دراسة متأنية و جيدة جداً للفيلم
ملحوظة واحدة فقط : لو أنني لم أشهد الفيلم لما كنت قرأت المقال ، سرد الأحداث يفسد الكثير على المشاهد ، من الممكن ان تحتفظ بأسلوبك مع تحذير سابق بأن هناك حرق للأحداث
نقطة صغيرة اخرى وهي عامة ، Hanz Zimmer اسم ألماني ، ينطق هانز تسيمر وليس زيمر :)
شكراً على توضيح بعض النقاط التي لم تكن واضحة تماما بالنسبة لي ، واستمتعت حقاً بقراءته :)
تحليل دقيق ومميز لفيلم صعب -لكن مش مستحيل- يتعمل له تحليل وهو ما زال في السينما..
شكرًا ياجماعه. :-D
شكراً يا أحمد ومرحباً بك دوماً
تحليل رائع
لكن دلوقتي في نقطة
المفترض ان كل واحد يمنع الاخرين من لمس الطوطم الخاص بيه
عشان سره ميتكشفش و يقدر عن طريقه انه يفرق بين الواقع و الحلم ..
بس كوب بيستخدم طوطم مش بتاعه اصلاً طوطم سره مكشوف
يعني مالوش قيمة و ميقدرش عن طريقة انه يفرق بين الحلم و الواقع..
و ده بيفتح باب ان الفيلم كله عبارة عن حلم كوب زي ما قالت مول في اخر الفيلم .
المقال مميز جداً..
بس أنا ليا رد على أحمد سمير :
كوب بستخدم التميمة الخاصة بمول, اللي فهمته إنك مش المفروض تدي التميمة الخاصة بيك لحد علشان ما يقلدهاش و ساعتها هاتفقد معناها, لكن مهم إنك إنت الوحيد اللي تكون عارف أبعادها و وزنها علشان تعرف تميزها, و التميمة الخاصة بمول بعد موتها بقت بتاعته, يعني مافيش حد لسه يعرف أبعادها و هو الوحيد - على قيد الحياة - اللي يعرف يميز التميمة الخاصة بيه..
المدونة جميلة جدا
وأعجبني أسلوب كتابة المقالات وإن كانت تحتاج لتصحيحات لغوية بسيطة
بالنظر لفيلم inception
الفيلم مبهر جدا والفكرة تم تنفيذها بشكل جذاب
نولان أجاد وأبدع في صنع هذا الفيلم
ولكن هل قرأت قصة
dream of a lifetime
والتي يعتقد الكثيرون أن نولان قد اقتبس منها فكرة الدخول إلى الأحلام وسرقة الأفكار
http://disneycomics.free.fr/Ducks/Rosa/show.php?num=1&loc=D2002-033&s=date
وهذا لا يقلل من قدر نولان لأنه استطاع التعبير عن الفكرة وجسدها أمامنا على الشاشة بمهارة واتقان
في البداية أشكرك على كلامك الرقيق .. نتمنى دائمًا أن نكون عند حسن ظن الجميع :)
بالنسبة لتساؤلك ، لم أقرأ القصة وإن كنت قد تصفحتها سريعًا منذ مدة عندما قيل هذا ، وأرى الÃمر مجرد مصادفات أو توارد أفكار ، نفس ما حدث مع فيلم الÃنيميشن الياباني paprika لو كنت قد رأيته
ونولان نفسه أعلن أنه لم يقرأ القصة ولم يرى الفيلم
ولكن توارد الأفكار وارد
إرسال تعليق